A Secret Weapon For العنف الأسري
A Secret Weapon For العنف الأسري
Blog Article
leksjon_introduksjon مقدمة leksjon_text العنف الأسري leksjon_snakke تحدثوا معا leksjon_oppgave تمارين close_alt
لننتقل الآن إلى وصف العلاقة الطبيعية المفترضة بين أركان هذه الأسرة.
الأخبار المملكة اليوم الشرقية اليوم العالم العرب منوعات الاقتصاد مال وأعمال الطاقة عقارات سيارات أسواق الأسهم الحياة صحة وتغذية جمال وموضة تكنولوجيا سياحة وسفر المجتمع اليوم الثقافة والفن ثقافة دراما موسيقى تليفزيون مشاهير الميدان الرياضي الدوري السعودي الدوري الأوروبي كرة عالمية لعبات مختلفة المقالات الرأي كلمة ومقال الكاريكاتير انفوجرافيكس فيديو الأخبار فن لايف استايل الرياضة منوعات حالة الطقس موعد الصلاة الأرشيف اتصل بنا
ثم اضطراب العلاقة بين الزوجين لأي سبب آخر غير المذكورين أعلاه.
والمقصود بالأسرة الممتدة تلك التي فيها عدة أجيال، أما الأسرة النووية فإنها صغيرة تشمل الزوجين بدون أطفال، أو الأب والأم وطفلا واحدا، أو الأم ومعها طفل واحد أو الأب ومعه طفل واحد.
أثبتت الدراسات على مستوى العالم الغربي والعربي أن ابرز المسببات وأكثرها انتشاراً هو تعاطي الكحول والمخدرات.
ماذا يمكن أن يكون سبب استخدام شخص ما للعنف ضد أفراد الأسرة الآخرين؟
– ممثل عن وزارة الصحة من المنتسبين إليها على ألا يقل عن رتبة وكيل وزارة مساعد.
يمكن أن يشمل العنف الأسري العديد من الأفعال، وفيما يأتي بعض الأفعال الأكثر شيوعاً:[٤][٥]
يحتاج كلّ من الأطفال والبالغين المعتدى عليهم نتيجة العنف الأسري إلى التخلّص من أثر العنف، وتجاوز تجربة الإساءة المؤلمة التي مرّت بهم، لا سيّما أنّ ترك ضحايا العنف في سنّ صغيرة دون علاج يُحِدث صدمةً نفسيةً تبقى ملازمةً لهم مدى الحياة، ويُصبحون أكثر عُرضةً لاكتساب سلوكيات سيئة، مثل: ممارسة العنف ضد الآخرين، أو عدم القدرة على تكوين علاقات مستمرّة، أو اللجوء إلى تناول المخدرات أو الكحول؛ لذلك اقتضت الحاجة إلى الاستشارة وخدمات الدعم النفسي للأُسر التي تعرّضت للعنف.[١٩]
تحدد اللائحة التنفيذية ما يجب أن تتضمنه أوامر الحماية من التزامات لمنع المعتدي من التعرض للمعتدى عليه ولسائر أفراد الأسرة، وذلك لضمان استمرار الإقامة في منزل الأسرة أو عدم الاقتراب من مكان الإقامة البديلة، وتوفير النفقة الواجبة لمن يعولهم، ودفع تكاليف العلاج المترتبة عن العنف المرتكب.
يأتي بعدها في الترتيب الأبناء والبنات كضحايا إمّا للأب أو للأخ الأكبر أو العم.
يكون الفتى الذي شهد عنفاً ضد والدته أكثر عرضةً لممارسة العنف ضد شركيته في المستقبل بعشرة أضعاف ممّن لم يشهد عنفاً أسرياً، كما العنف الأسري تكون الفتاة التي شهدت عنفاً على والدتها من قِبل والدها أكثر عرضةً للتعرّض للعنف الجنسي ستّ مرّات من الفتاة التي عاشت في أسرة خالية من العنف الأسري، أمّا المشاكل الصحيّة التي يُمكن أن تُصيب الأطفال المعرّضين للعنف عند البلوغ تتمثّل في ظهور مشاكل عقلية، واكتئاب، وقلق، وأمراض القلب، والسكري، والسّمنة، بالإضافة إلى تدنّي احترام الذات.[١٤]
تتميز بالمودة والاعتذار وانتهاء واضح للعنف، يشعر فيها المعتدي بمشاعر ساحقة من الندم والحزن.